تخطى إلى المحتوى

الأحد (18-ديسمبر 2022) تمّ إبعاد صلاح الحموري عن القدس. [مطالعة التفاصيل]

العدالة لصلاح

الحملة الرسمية للحشد من أجل إنهاء المضايقات على المحامي الفلسطيني والمدافع عن حقوق الإنسان صلاح حموري.

490

أيّامٍ مرّت من الإبعاد عن القدس

تابعوا حسابات الحملة

آخر الأخبار

لمطالعة أحدث التغطيات الإخبارية والتصريحات من الحملة
بيان صحفي

إعادة إطلاق حملة العدالة لصلاح حموري

في حين أخذت الحملة استراحة قصيرة من أجل التقييم ووضع الإستراتيجيات والتخطيط للمراحل القادمة، لكننا نستعد الان لمواصلة عملنا وندعو جميع الشركاء والمناصرين/ات للانضمام إلينا لمتابعة الجهود في حملتنا “العدالة من أجل صلاح”.

قراءة المزيد »
بيان صحفي

العدالة لصلاح حموري- بيان عن الحملة

قامت سلطات الاستعمار-الاستيطاني الإسرائيلي، اليوم، الأحد، 18 كانون الأول / ديسمبر، بترحيل المحامي الفرنسي-الفلسطيني والمدافع عن حقوق الإنسان، صلاح الحموري، من مسقط رأسه، القدس المحتلة، إلى فرنسا، بشكل غير قانوني وبتهمة “خرق الولاء” لدولة الاحتلال. تشكل مثل هذه الخطوة جريمة حرب بموجب القانون الإنساني الدولي تتمثل في الترحيل القسري لمدني فلسطيني من الأرض المحتلة، كما ويمثل تصعيداً مروعاً في سياسات وممارسات إسرائيل الممنهجة للتطهير العرقي للفلسطينيين من القدس المحتلة.

قراءة المزيد »

عن الحملة

تهدف حملة “العدالة من أجل صلاح” إلى إنهاء المضايقات التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحقّ المحامي والمدافع عن حقوق الإنسان الفلسطيني صلاح حمّوري وإلى رفع الوعي بخصوص السياسات الممنهجة والوحشية المفروضة على الشعب الفلسطيني ككل.

تهدف هذه الحملة إلى تحقيق أربعة محاور أساسية تتمثل في:

justice-for-salah-hammouri-logo-transparent-ar

قصة صلاح

تشغيل الفيديو

حياة صلاح المبكّرة

وُلد صلاح في مدينة القدس- فلسطين عام 1985، لأب فلسطيني وأم فرنسية. كانت قد تشكلت حياته من خلال معاصرته للعديد من أوجه الظلم التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي الاستعمارية، حيث شهد عنف ووحشية هذا النظام في حياته اليومية.

صلاح رمز للعدالة

صلاح حموري هو محامٍ فلسطيني فرنسي وناشط حقوقي وأسير سياسي سابق، اقترن اسمه بالصراع الفلسطيني من أجل العدالة في مدينة القدس.

الاعتقال

يخضع صلاح حالياً للاعتقال الإداري، دون توجيه أي تهم ودون محاكمة، كما يواجه في الوقت نفسه خطر الترحيل عن مدينته، مما يجعل هذه الحملة المطالبة بالإفراج عنه أكثر ضرورة وإلحاحاً.

مواقف فورية

راسل صلاح في المعتقل

تعرض صلاح للنقل إلى معتقل هداريم المشدد كعقاب له لممارسته حقه الأساسي والمشروع في تعبيره عن رأيه بعد قيامه بمراسلة رئيس الوزارء الفرنسي إيمانويل ماكرون طالباً منه التصرّف. نحثّكم في حملة العدالة لصلاح أن تقوموا بمراسلة المدافع عن حقوق الإنسان صلاح حموري في معتقله باستخدام العنوان المزوّد:

العنوان:
Salah Hammouri
Hadarim Prison
PO box 165
405000 Even Yehuda
Israel

لا تقوموا بكتابة عنوانكم على مغلف الرسالة

تغريدة فورية

التغريد من أجل الضغط على وزير الخارجية الفرنسي لمطالبة سلطات الاحتلال بالإفراج الفوريّ عن المحامي المقدسي صلاح حموري.

.@MinColonna @EmmanuelMacron High on your priority must be to pressure Israel to release French-Palestinian Human Rights defender Salah Hamouri and allow him to live in Jerusalem. His persecution must stop #justiceforsalah

تغريدة فورية

التغريد من أجل الضغط على وزير الخارجية الفرنسي لعدم الانقياد لسياسات التطهير العرقي للمقدسيين وإيقاف إبعاد صلاح حموري من القدس.

.@MinColonna @EmmanuelMacron Do not be a part of the ethnic cleansing of Palestinians in Jerusalem! Stop the forced deportation of Salah Hammouri taking place Sunday [Dec 4th] #justiceforsalah

انضموا لقائمة الحملة البريدية

سجّلوا بريدكم الإلكتروني لتصلكم أهم المعلومات والخطوات اللازمة للمشاركة الفعّالة في الحملة المنادية برفع العقوبات والمضايقات عن المحامي المقدسي صلاح حموري.

١. الإصابة

كانون أول\ ديسمبر عام ٢٠٠٠

أصيب صلاح وهو في عمر الخامسة عشر بالرصاص الحي الذي أطلقته قوات الاحتلال الإسرائيلي أثناء مشاركته في مظاهرة احتجاجية في مدينة القدس إبان الانتفاضة الثانية، جرح على إثرها في فخذه اليمنى، ولا تزال الرصاصة في جسده حتى يومنا هذا.

٢. الاعتقالات

حوادث متعددة

اعتقل صلاح في المجمل ستّ مرات؛ أولها عندما كان طفلاً. اعتقل وحكم عليه مرتين، بينما كانت اعتقالاته في المرات الأربعة الأخرى، بما فيها الاعتقال الحالي، اعتقالات إدارية دون أي تهم ودون محاكمات. جاءت اعتقالات صلاح الستة خلال أعماره الآتية: 16 سنة و19 سنة و19 سنة و32 سنة و35 سنة و36 سنة، ما مجموعه حوالي ثماني سنوات وثمانية أشهر من سنين حياته!

 [1 أيلول/ سبتمبر 2001- 17 كانون الثاني/ يناير 2002]

اعتقل صلاح عندما كان في السادسة عشر من عمره لمشاركته في نشاطات طلابية خلال الانتفاضة الثانية، اعتقل حينها تعسفياً لأكثر من أربعة أشهر ونصف وحُرم من البدء في العام الدراسي الجديد كغيره من الطلاب.

اعتقل صلاح بدعوى التخطيط لهجوم ضد الحاخام الإسرائيلي، عوفاديا يوسف، الزعيم الروحي لحزب شاس السياسي الحريدي واليميني العنصري المتطرف الذي كان يشتهر بدعواته المتكررة لاستخدام العنف ضد الفلسطينيين/ات. أنكر صلاح هذه الاتهامات وقرر أن يقضي في الأسر سبع سنوات بدلاً من قبول عرض بترحيله إلى فرنسا لمدة 15 عاماً.

30 حزيران/ يونيو 2020- 7 تموز/ يوليو 2020

اعتقل صلاح بالقرب من مركز الشيخ جراح الطبي في مدينة القدس بينما كان يجري فحصاً لفايروس كوفيد-19، قبيل سفره لفرنسا لزيارة عائلته. تم اقتياد صلاح إلى مركز المسكوبية للتحقيق وتم تمديد احتجازه لثمانية أيام أخرى بذريعة التحقيق.

٣. الاعتقال الإداري

حوادث متعددة

تعرض صلاح للاعتقال الإداري الغير قانوني ثلاث مرات خلال حياته، كما يقبع حالياً في سجن عوفر دون تهم أو محاكمة.

21 شباط/ فبراير 2004 [ 20 شباط/ فبراير 2004- 24 حزيران/ يونيو 2004]

اعتقل صلاح وهو في التاسعة عشر من عمره من سكن الطلاب في بيت لحم وأخضع آنذاك للاعتقال الإداري، أي دون تهم أو محاكمة.

29 آب/ أغسطس 2017 [ 29 آب/ أغسطس 2017- 28 شباط/ فبراير 2018]

حكم على صلاح بالاعتقال الإداري لمدة ستة أشهر ثم تم تمديدها إلى أربعة أشهر أخرى، قبل أن يتم تمديدها مرة ثالثة لثلاثة أشهر إضافية، أي 13 شهراً من إجمالي الاعتقال الإداري في هذه الفترة.

7 آذار/ مارس 2022

اعتقل صلاح من منزله في بلدة كفر عقب شمالي مدينة القدس خلال مداهمة نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي إلى جانب وحدة خاصة في ساعات الفجر. اعتقل صلاح من فراشه وأجبر على البقاء في وضعية متعبة إلى حين تم نقله في الجيب العسكري إلى قاعدة عوفر العسكرية.

10 آذار/ مارس 2022

حكم على صلاح بالاعتقال الإداري لمدة ثلاثة أشهر دون تهم أو محاكمة. يتخذ الأسرى الفلسطينيون حالياً قراراً جماعياً بمقاطعة محاكم الاحتلال العسكرية احتجاجاً على الاعتقال الإداري التعسفي والممنهج واللاقانوني الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي بحقهم. وعليه، قرر صلاح الانضمام إلى هذه المقاطعة، رافضاً قبول أية إجراءات عسكرية تمليها عليه المحاكم الإسرائيلية، كما طلب من مستشاره القانوني أن يقاطعهم أيضاً.

احتُجز صلاح لمدة 273 يومًا في الاعتقال الإداري من 7 مارس حتى 5 ديسمبر.

٤. المنع من السفر والتنقل

آذار/ مارس 2015- أيلول/ سبتمبر 2016

منع صلاح من السفر من مكان إقامته في مدينة القدس إلى مناطق معينة في الضفة الغربية المحتلة لمدة ستة أشهر، وتم تمديد هذا المنع مرتين دون توضيحات أو مبررات، إلى حين تم تجميده في شهر آذار/ مارس 2016. وقف هذا المنع عائقاً أمام المسيرة المهنية والأكاديمية لصلاح، إلى جانب تأثيره على حياته الاجتماعية، إذ لم يكن قادراً على المشاركة في أية نشاطات مع عائلته وأصدقائه. كما منع صلاح من الوصول إلى مكان عمله في رام الله.

٥. تفكيك العائلة

5 كانون الثاني/ يناير 2016

أثناء عودتهما من فرنسا، احتجزت إيلسا زوجة صلاح في المطار ومنعت من التواصل مع زوجها وعائلتها وتمت مصادرة أغراضها الشخصسة ولم يتم تزويدها أيضاً بالرعاية الطبية اللازمة لا سيما وأنها كانت حاملاً في شهرها السابع. رُحّلت إيلسا إلى فرنسا بعد يومين من الاحتجاز، ولم تتمكن من العودة إلى فلسطين منذ ذلك الوقت.

٦. سحب الهوية المقدسية

حوادث متعددة

في الوقت الذي اعتقل فيه صلاح المرة الأخيرة، كان يشنّ معركة قانونية يطعن فيها في قرار إلغاء إقامته اللاقانوني الذي أعلنته رسمياً وزيرة الداخلية الإسرائيلية في الثامن عشر من تشرين الأول/ أكتوبر 2021، وعليه اضطر صلاح للعيش في كفر عقب وهي منطقة ضيقة محصورة تبلغ مساحتها 6.8 كم2 في خوف دائم من الترحيل القسري.

أُعلم صلاح رسمياً بنية وزيرة الداخلية الإسرائيلية إلغاء إقامته الدائمة في مدينة القدس بحجة ما أسمته “خرق الولاء” لدولة إسرائيل.

https://www.youtube.com/watch?v=oOziI63F3zc

https://www.youtube.com/watch?v=oYmP_0T_A24

أعلنت وزيرة الداخلية إيليت شاكيد تبنيها للتوصيات المقدمة بخصوص سحب إقامة صلاح حموري الدائمة في مدنية القدس بحجة “خرق الولاء”، وادعاءات أخرى مضللة وواسعى النطاق ومبنية على “معلومات سرية” لم يتم الكشف عنها.

أعلمت وزيرة الداخلية الإسرائيلية صلاح رسمياً بقرار سحب إقامته الدائمة في مدينة القدس.

يمكنكم/ن اتخاذ خطوات فعلية مع منظمة العفو الدولية: اهدموا الفصل العنصري لا المنازل الفلسطينية.

تلقى صلاح رسالة رسمية من وكالة الضمان الاجتماعي الإسرائيلية أعلمته فيها بإنهاء تأمينه الوطني والصحي لأسباب “مغادرته للبلاد” وعدم وجود “إثبات للإقامة” لديه.

أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية قراراً ترفض فيه الاستئناف المقدم بخصوص سحب الإقامة الدائمة لصلاح في مدينة القدس، متذرعة بوجود “معلومات سرية” قدمتها وزيرة الداخلية الإسرائيلية تدّعي فيها كون صلاح يشكل “خطراً أمنياً” عليها.

حكمت محكمة لواء القدس برفض الاستئناف المقدم من صلاح حموري بخصوص سحب إقامته الدائمة في القدس، إلى حين انتظار القرار النهائي للمحكمة العليا الإسرائيلية بهذا الشأن.

حكمت المحكمة العليا الإسرائيلية برفض قرار الاستئناف المتعلق بوقف إجراءات سحب الإقامة الدائمة لصلاح في مدينة القدس، بذريعة وجود “معلومات سرية” قدمتها وزيرة الداخلية الإسرائيلية تدّعي فيها كون صلاح يشكل “خطراً أمنياً” عليها.

٧. اختراق الهاتف بواسطة برنامج تجسس

تشرين الثاني/ نوفمبر 2021

كشف تحقيق قامت به مؤسسة “فرونت لاين ديفندرز” ومختبرات “سيتيزن لاب” ومنظمة العفو الدولية أنّ صلاح، إلى جانب خمسة مدافعين/ات عن حقوق الإنسان في فلسطين، قد تعرضت أجهزة هواتفهم/ن للاختراق بواسطة برنامج التجسس الشهير التابع لشركة “إن أس أو” الإسرائيلية.

أخذ موقف مع حملات شريكة

Palestine Civil Society

Salah Hammouri is at risk of deportation as Israel’s Ministry of Interior has taken action to revoke his residency status in East Jerusalem. The Israeli authorities must release Salah Hammouri immediately and ensure that he is allowed to keep his residency status in Jerusalem and continue with his human rights work without fear of reprisals.

AGAINST ISRAELI MILITARY COURTS

Addameer Prisoner Support and Human Rights Association calls upon its allies, friends, grassroots, civil society organizations, activists, and people of conscience to stand in solidarity with the Palestinian people and join Addameer’s global campaign titled “In the Case of the Palestinian People vs. Military Courts” #AgainstMilitaryCourts

Demolish Apartheid not Palestinian Homes

For over 73 years, Israel has forcibly displaced entire Palestinian communities and demolished hundreds of thousands of Palestinians’ homes causing terrible trauma & suffering. Over 6 million Palestinians remain as refugees and today at least another 150,000 are at real risk of losing their homes.

Palestine Civil Society

Join us in standing in solidarity with Palestinian human rights defenders, and send emails to US Secretary of State, Anthony Blinken, and Josep Borrell, High Representative of the European Union for Foreign Affairs and Security Policy to pressure Israel and oppose this decision unequivocally.


خذ موقفاً الآن

ساهم\ي في تحقيق العدالة للمحامي والمدافع عن حقوق الإنسان صلاح حموري