آخر التحديثات والتوضيحات بخصوص المدافع عن حقوق الإنسان صلاح حموري 5.12
نرفض كل الإجراءات بحق صلاح ، ونطالب فرنسا بوقف جريمة الحرب هذه بحق صلاح وجميع الفلسطينيين/ات المقدسيين/ات.
نرفض كل الإجراءات بحق صلاح ، ونطالب فرنسا بوقف جريمة الحرب هذه بحق صلاح وجميع الفلسطينيين/ات المقدسيين/ات.
إما الولاء او التهجير .. سياسة يتبعها الاحتلال لطرد المقدسيين والمقدسيات، من مدينتهم، بهدف تهويد العاصمة والسيطرة على أرضها وسمائها وإرثها الفلسطيني.
دعا خبراء أمميون مستقلون إسرائيل إلى الإفراج الفوري عن صلاح حموري، المحامي والمدافع عن حقوق الإنسان، والفلسطيني الفرنسي الذي أكمل للتو يومه الـ19 في إضراب مستمر عن الطعام اعتراضا على اعتقاله الإداري.
طالب خبراء أمميون في مجال حقوق الإنسان، سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالإفراج الفوري عن الأسير الإداري صلاح حموري، وهو محام وناشط في مجال حقوق الإنسان، يحمل الجنسية الفرنسية، في الوقت الذي تتدهور فيه أوضاع الأسرى بسبب سياسات الاحتلال التعسفية.
وطن: إسناداً لأسرى وأسيرات الحرية، ورفضًا للإجراءات العقابية ضدهم، واحتجاجًا على تجديد الاعتقال الإداري للمرة الثانية للناشط في مجال حقوق الإنسان المقدسي صلاح الحموري، نظمت… اقرأ المزيد »تقرير وكالة وطن للأنباء: المحامي الأسير الذي يواجه الاعتقال الإداري والحرمان من الإقامة في القدس
إلى متى سوف نبقى أرقاماً؟ أنا اليوم، ومنذ 21 عاماً وأنا أحمل الرقم 1124052، وهو رقم الأسير الذي يعرّف شخصيتي أمام ما يسمى بِـ “إدارة… اقرأ المزيد »إلى متى سأحمل الرقم 1124052؟
منذ احتلال ما تبقى من القدس عام 1967، اتخذت سلطات الاحتلال الإسرائيلي من سحب الإقامات الدائمة وإبعاد الفلسطينيين عن القدس سياسة عقابية.
للوهلة الأولى عندما ترى وجه صلاح، ستظن أنه سائح جاء مع وفد أجنبي للاطلاع على معاناة المواطنين المقدسيين ، لكنك إذا ما اقتربت أكثر ستكتشف أنه الفلسطيني الأكثر معاناة وتضرراً من المحتل، فقد خاض تجربة الأسر لتسع سنوات متفرقة، وذاق لوعة فراق أطفاله والحرمان من عناقهم لوقت غير معلوم، وسحبت هويته المقدسية بحجة تشكيله خطراً أمنياً على دولة الاحتلال.
الوزارة تستنفر كل طاقتها في باريس و”تل أبيب” والقدس من أجل أجل الاسير الفلسطيني صلاح الحموري، وتحرص على أن تقدم له كل ما تيسر من العون.
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية آن كلير ليجيندر إن الوزارة تستنفر كل طاقتها في باريس و”تل أبيب” والقدس من أجل أجل الاسير الفلسطيني صلاح الحموري، وتحرص على أن تقدم له كل ما تيسر من العون.