وطن: قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية آن كلير ليجيندر إن الوزارة تستنفر كل طاقتها في باريس و”تل أبيب” والقدس من أجل أجل الاسير الفلسطيني صلاح الحموري، وتحرص على أن تقدم له كل ما تيسر من العون.
وأضافت وزيرة الخارجية في بيان “القنصلية الفرنسية العامة في القدس”، اليوم الأربعاء، إنها زارت الحموري اليوم في المعتقل، بموجب الحماية القنصلية، مثلما قامت بزيارته في 21 آذار/ مارس و19 أيار/ مايو المنصرمين، مشيرة إلى أن القنصلية تحضر جميع الجلسات في المحكمة التي تقام ويدعا فيها الحموري إلى المثول، ولا سيما الجلسة الأخيرة التي عقدت في 9 آذار/ مارس.